بالأمس القريب تفاعل الكثير مع إعتقال الزميل بشار الصايغ ولا يلام أحد على هذا التفاعل فكلما أحببنا شخصاً وزاد إحترامنا له كلما تفاعلنا معه أكثر في كل حدث يحدث له سواء كان مؤلماً أو مفرحاً فلن يلومنا أحد إن تفاعلنا مع أي شخصية نكن لها كل تقدير وإحترام فلقد تعلمنا منذ سنوات أنه عند المحن يظهر رجال المواقف وأتمنى أن نكون من هؤلاء الرجال الذين تشهد لهم مواقفهم
فحمداً لله على سلامتك يا بشار ولم تكن أول ولا آخر شخص يتم إعتقاله في الكويت فحب الوطن موجود بقلوبنا بالفطره ولا يستطيع أحد أن يغير فطرتنا التي نشأنا عليها منذ ولادتنا وباقون بإذن الله على حب الوطن
كذلك حب رمز الوطن لا يختلف عليه أحد ولا يستطيع أحد أن يجبرنا على حبنا لرمز وطننا فلقد تعلمنا من آبائنا وأجدادنا وولاة أمورنا أن حب رمز الوطن هو العهد الذي نبني به وطننا ونعزز به قيمنا ومعتقداتنا وفكرنا الذي نبني به وطن الحب والنماء والإزدهار وخير دليل على ذلك أننا ولله الحمد من الدول التي لا يوجد بها إنقلابات منذ نشأتها الي يومنا هذا وهذا دليل دامغ على أننا من الدول التي تفتخر بشعبها وحب شعبها لرمزها فنحن محسودين على هذهِ النعمه
لا نستطيع أن نتهم أحد إلا على بينه والبينه على من إدعى وكلنا مؤمنين أن هنالك تجاوزات كثيره على أمن الدوله وبالمقابل لا نستطيع أن نقول أن أمن الدوله إعتقلت فلان وبمجرد الإعتقال نسكت ونقول ظلم وكأننا ملائكة ولا نخطئ فكلنا نخطئ فالرابح هو الذي يتعلم من الخطأ
والذي يقرأ تاريخ أي شخصية تم إعتقالها بسبب وطني لوجد أن هذهِ الشخصية ما زال تاريخها موجود بيننا وبعضها ما زال يدرّس في الجامعات والمعاهد الي يومنا هذا من هنا أقول أننا ربحنا بإعتقال وإستجواب الزميل بشار الصايغ والربح هو تقاربنا من بعضنا البعض وليس هذا الأمر بالغريب على أبناء الوطن بل هو الدليل على أننا نتكاتف كلنا لأجل إحقاق الحق وردع الباطل ويكفي أننا بينا للشارع الكويتي أننا نبني ولا نهدم كما يقال بإحدى الصحف المحليه التي كتبت وما زالت تكتب لهدم كل المدونات الكويتية
سنظل نكتب ونكتب ولن تتوقف أقلامنا وحبنا لوطننا ولرمز وطننا باقي ولن يزعزعه أحد من قلوبنا سواء كان ذا سلطه أو جاه أو منصب وباقون على حبنا لوطننا ولرمزنا
قد نختلف فيما بيننا بـ وجهات النظر والأطروحات والأفكار ولكننا نجتمع على حب الكويت
فحمداً لله على سلامتك يا بشار ولم تكن أول ولا آخر شخص يتم إعتقاله في الكويت فحب الوطن موجود بقلوبنا بالفطره ولا يستطيع أحد أن يغير فطرتنا التي نشأنا عليها منذ ولادتنا وباقون بإذن الله على حب الوطن
كذلك حب رمز الوطن لا يختلف عليه أحد ولا يستطيع أحد أن يجبرنا على حبنا لرمز وطننا فلقد تعلمنا من آبائنا وأجدادنا وولاة أمورنا أن حب رمز الوطن هو العهد الذي نبني به وطننا ونعزز به قيمنا ومعتقداتنا وفكرنا الذي نبني به وطن الحب والنماء والإزدهار وخير دليل على ذلك أننا ولله الحمد من الدول التي لا يوجد بها إنقلابات منذ نشأتها الي يومنا هذا وهذا دليل دامغ على أننا من الدول التي تفتخر بشعبها وحب شعبها لرمزها فنحن محسودين على هذهِ النعمه
لا نستطيع أن نتهم أحد إلا على بينه والبينه على من إدعى وكلنا مؤمنين أن هنالك تجاوزات كثيره على أمن الدوله وبالمقابل لا نستطيع أن نقول أن أمن الدوله إعتقلت فلان وبمجرد الإعتقال نسكت ونقول ظلم وكأننا ملائكة ولا نخطئ فكلنا نخطئ فالرابح هو الذي يتعلم من الخطأ
والذي يقرأ تاريخ أي شخصية تم إعتقالها بسبب وطني لوجد أن هذهِ الشخصية ما زال تاريخها موجود بيننا وبعضها ما زال يدرّس في الجامعات والمعاهد الي يومنا هذا من هنا أقول أننا ربحنا بإعتقال وإستجواب الزميل بشار الصايغ والربح هو تقاربنا من بعضنا البعض وليس هذا الأمر بالغريب على أبناء الوطن بل هو الدليل على أننا نتكاتف كلنا لأجل إحقاق الحق وردع الباطل ويكفي أننا بينا للشارع الكويتي أننا نبني ولا نهدم كما يقال بإحدى الصحف المحليه التي كتبت وما زالت تكتب لهدم كل المدونات الكويتية
سنظل نكتب ونكتب ولن تتوقف أقلامنا وحبنا لوطننا ولرمز وطننا باقي ولن يزعزعه أحد من قلوبنا سواء كان ذا سلطه أو جاه أو منصب وباقون على حبنا لوطننا ولرمزنا
قد نختلف فيما بيننا بـ وجهات النظر والأطروحات والأفكار ولكننا نجتمع على حب الكويت
هناك تعليق واحد:
صح لسانك
بس هالكلام ما ينفع مع الطائفيين
إرسال تعليق